تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة بلغة الماندارين الصينية من (هسين يويه) في تايوان، (المعروفة أيضاً باسم فورموزا):المعلمة المحترمة والحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، عندما كبرت والدتي، بدأت تعاني من العديد من الاضطرابات الجسدية. وعندما كانت بعمر 75 عاماً، قررت الانتقال للعيش معي وحصلت على فرصة مشاهدة "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" كل يوم والاستمتاع بالطعام الخضري الصرف والتفاعل بشكل متكرر مع الملقنين. وبمرور الوقت، أصبحت أصبحت صحتها الجسدية والنفسية أفضل وأفضل. وقامت في كثير من الأحيان بتوزيع المنشورات معنا وتشجيع الناس على التحول إلى خضريين. وعندما كانت الأم تشاهد تعاليم المعلمة على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، كانت فجأة تضم يديها معاً وتنحني للمعلمة.وفي إحدى الأمسيات، طلبتُ منها أن تتأمل وتردد اسم المعلمة عندما عندما يكون ذلك ضرورياً. وفي صباح اليوم التالي، لمست عين الحكمة لديها بإصبع السبابة. واعتقدتُ أن الأمر كان غير عادي بعض الشيء وسألتُها ما الأمر. فقالت أن المعلمة جاءت لزيارتها، ولمست عين الحكمة لديها وقالت لها: "تذكّري أن تنتبهي هنا!" وفي اليوم التالي، أخبرتني أن المعلمة بقيت في غرفتها طوال الليل. وفي ليلة أخرى، أخبرتني أنه بينما كانت تتأمل، جاءت المعلمة فجأة إلى جانبها وتحدثت معها. لقد فاجأها ذلك! وقالت أن المعلمة كانت استثنائية ومدهشة حقاً، وأنها تأثرت كثيراً.وفي إحدى أمسيات منتصف شهر مارس، كانت والدتي تشاهد احتفالات عيد الميلاد لعام 2018 مع المعلمة والملقنين في أشرم الأرض الجديدة. وغنت بسعادة وصفقت مع الموسيقى. وفي صباح اليوم التالي، توفيت أثناء نومها. إنني ممتنة جداً للمعلمة على اهتمامها بوالدتي بشكل جيد وجعلها تتعرف عليك بشكل أفضل. أشكرك أكثر أيتها المعلمة على منحي الفرصة لرعايتها خلال عامها الأخير. وكانت والدتي تقول دائماً أن النظام الغذائي الخضري الخالص جعلها أكثر صحة وسعيدة للغاية.شكراً لك أيتها المعلمة على محبتك وبركاتك. عسى لحماة الدارما الإلهية السامين أن يحموا المعلمة ويحموا سلامتها وصحتها. وعسى أن يعرف المزيد من الناس المعلمة، وأن يكونوا خضريين ويتوبوا وأن ينالوا الخلاص من المعلمة المطلقة، (تيم كو تو). وعسى أن يتحقق العالم الخضري، عالم السلام قريباً! مع الاحترام، التلميذة (هسين يويه) من تايوان (فورموزا)الأخت (هسين يويه) البارّة بالوالدين، يسعدنا جداً سماع قصتك الرائعة عن تجارب والدتك في التعرف على المعلمة في عامها الأخير من حياتها. ومن المدهش كيفية تأثير نِعَم وبركات المعلمة على حياة أفراد عائلات العديد من الملقنين مما يذكّرنا بمدى حظنا في ممارسة الروحانية في ظل رعايتها المُحبة والخيّرة. عسى أن تنعمي وشعب تايوان (فورموزا) الذكي بالسلام في اتباع طريق المستنيرين، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"ملاحظة، لدى المعلمة رسالة مُحِبة لكِ: "الأخت المخلصة (هسين يويه)، من الجميل جداً قراءة رسالتك وشكراً لك على رعايتك الجيدة لوالدتك في عام ذروة حياتها. إنها فرصة مقدسة للأبناء أن يقوموا برعاية آبائهم وأمهاتهم المسنين وإكمال دائرة الحياة ورد الجميل للرعاية المُحبة التي تلقوها كأطفال. والحياة مصممة بهذه الطريقة بحيث يمكن أن يكون لدينا هذه الأنواع من الفرص لممارسة المحبة واللطف داخل الأسرة ومساعدة بعضنا البعض للتقرب من الله. وهذا صحيح بشكل خاص لأولئك الذين حصلوا على التلقين من قبل معلم مستنير، حيث أن أجيالهم الخمسة إلى التسعة تنعم بالتحرر معهم. وما من هدية يمكننا أن نقدمها لعائلاتنا أعظم من الحصول على التلقين من قبل معلم حقيقي. إن الدتك ترقد في سلام وتستمتع بالخلود. شكراً لكِ على ثقتك ومحبتك. عسى أن تستمتعي وتايوان (فورموزا) المزدهرة في النور النقي للعليّ القدير. أحبكِ إلى الأبد".











